============================================================
بأخذ ما لا من بعض، فيحتاج المقر بهم أن بيعرف متازلهم ف الكبر والسفر اوود ويلوى فيعطي كل واحد متهم حقه ولا يتجاوز به حده، ولا يجب أن يؤخدف الدقة ذات عور ولا جوهر. فذات عور هو من ضد ظهر مته ها بكره ولشعانها من إنكاره للظأويل وجحود حقه واعتقاده الظاهر وحده، فبدت عورته قومه آي لأهل الدعوة ، لأنه إنها ينظر لفرد عين لإقاملة التكهر دون الياطن، وف وجه آخر أنه إنما أبدى عورته لأ الظاهر دورحاطن : مورتها عل أزمنتهم يعتيه إذا أذاع لأه لظاهر تمسكه بظاهرهم وأنكر الباطن ولم يقريه ، قنافق أهل الباطن وهو منصرف النية والاعتقاد عن الباطن ، ه وأهله مرلنهم ف اللهول مؤالف أهل الظاهرف الاعتقاد والقولجو الهرم ووهه على من انقطعت عنه المادة بعد اتصالها به هو حد قأهرم قوله باعتقاده، فلا يجب أن بام من هذه سبيله ف شيء يقضي بد من مراتب الحدود ، ولا يفاتح بشيء من العلوم ، ولا يضاد منها شيطا ولا ضي اليها يستضاد منه، ولا يؤخذ عنه ولا يقبل قوله، ولا يهتدي به ، ولا يؤخدف الصدقة فحل الفنم إن يشاء المصدق.
مقصورون قالفحل على المتم ، لأن لقاح أهل الدعوة يصدق قول المتم والناطق ون على أهل يتتزيل ظاهر، وتأويل الأساس الهي يفيده أهل دعوته بما يحيون من بمراتبهه التصديق بالتتزيل 3، أنه قال: أي لا يتولى المثم أمر المفاتحة بالبيان والمفاتحة بالعلوم لأهله الدعوة كبارا أي به ولا منصب حجة، ف عدم ذلك لزمه القيام بنفسه حتس يتيح م أصفر منزلة ه له من يخشاره ويرضاه، قيقيمه وينصبه قيصير هو المتولى عنه ذلك
صفحه ۱۵۳