76

فقد شاء القدر العنيد

أن يبطش بي بطشه القاسي؛

وإن كان العالم بكل ما فيه من جمال

قد سحر عيون الصبي الصغير،

فسرعان ما كدر روحه الشاب

ما حاق بأبويه الحبيبين

من بؤس لم يستحقاه.

11

كنت كلما تفتحت شفتاي للغناء

انسكبت منهما الأغنية الحزينة،

صفحه نامشخص