ومنها ما هو للخواتين
جبجك خاتون، والحى خاتون، ولتوتلین خاتون، ولتتایون خاتون، ولسلطان
وما هو لماوو أمير الميسرة وما هولطيرا) أمير الميمنة وما هو القليق زوجة كوجی وما هو السلطان غیاث الدین بن السلطان عز الدین صاحب الروم.
وذلك من كل شي. دی مثله: من الأقمة الفاخرة، والحلى الزاهرة، والتحف
قالوا: فلما وصلنا وجدنا القان منکوتمر قد مات وجلس مكانه تامنكو وذلك في جمادى الآخرة سنة ثمانين وستمائة، فسئوا إليه التقادم، ففرحوا بها وأحسنوا إلى الرسل إحسانا كثيرة. واجتمعوا بنوغای و بجميع من يروا إليه بالإقبال والقبول. وقالوا: إن الكرة التي كانت على مص بلغتهم في شعبان، وكانت في رابع عشر رجب.
وكانت وفاة منكوتمرالذکور موضع بعرف بأقلوقية في شهر ربيع الأول سنة تسع
وفي هذه السنة ورد إلى أبواب مولانا السلطان ولد الشريف أبي نمي أمير مكة شرفها الله ومعه جماعة كبيرة من الأشراف والأهل والأقارب وزعماء الحجاز ومعهم قود وهدايا، فركب السلطان لتلقيهم، وأحسن كرامتهم، وأنزلوا وڅدموا. وأقطعهم الإقطاعات العظيمة، لكل شریف منهم ومشروف، وأمير ومأمور. وأجرى وقوفهم التي كانت من عدة سنين معوقة عنهم. وأعطاهم لا من الأموال والإقطاعات والخلع. وسير التقدات بجميع من في الحرم الشريف ومكة. من الشرفاء والماء والقضاة وأصحاب المناصب والزوايا. وقرر لهم المرسوم، وجر الركب والكسوة. فتوجهوا على المادة صحية الأمير الاستهلار ناصر الدين الطنا الخوارزمي. وتوجه في الركب الأمير علاء الدين البندق دار، وجماعة. وكان جا مشهودا. و إنما أبو تمي أمير مكة قابل الإحسان بضده والنعم بكفرانها، فكاد بهلك و يتلف. فأذعن وأظهر الخدمة وشكر النعمة. و إنما حركاته ماخفيت على ملاحظ، وما شوهد في صورة محافظ. وجهز كبا من الشأم مقدمه الطوائي بدر الدين بدر الصوابی، ومعه جماعة من الجن والحلقة ).
صفحه ۱۸