============================================================
على وزارته، واتففوا على الرضا به. وقالوا:* لا سبيل ان يلى عليت هذا الفاعل الصانسع. واعلنوا بشتمه، يغلقت ابواب القصر ظاهرا وباطنا ض ماع من ال سلالم ووضحوها ال جهه طاقات مخله القصر واطلعوا عليها اميرا يقال له: * ابن شاهنشاه. فجاءهاستاذو الخليفة فانكروا عليه هذا فقال:* يا قوم هذه فسة تقوم ما يسواها ذا الذى خاحنم عليه، وحسل من ذلك على الخليفة مسن الغرامة وو ادب جهال العسكر مال يلافى، وما هذا مى واللهالا تصية لمولانا فانى قد علمت من راى الغوم مال علمتم. اخبروا مولانا عنى هذاه. فنقلوا للحاف قوله وهزبر الملوك بين يديه لاسس الخلع يسمع هذا القول. فقال لنه الحاف:* ها انت تسمع ما يقال0 فقال:* يا مولانا انا فى مجلسك، ووزارتى بصية خليفة قبلك فاتركنى احرح لهوءلاء الفعلة الصنعة*. فقال له الحافذ:* لا سبيل لفسح باب النبر فى مفل هذا الوفت، وفد فعلنا فسى امره ما رسب لاه وهذه الخلع علياه ولكن فد فال امير الموءمنين على بن أبى طالب رضى اله عنه بلا راى لمن( 27) لا يطاع واشتد الامر وكثر الغوبر فقيل للامير ابن شاهنشاه:. قد اجبتم الى وزارة ابب على وما نحن له كارهنونفاعاد ذلك على رضوان واصحابه فقالوا:* قل له يسلم لنا هزير الملوك.. فامتنع عليهم فاشرفوا على سور الفصر وصمموا على طلب هزبر الملوك طلبا لا خصة فيه. فقال له الحافظ:* قم فاحتجب فى مكان لعلتا ندبر فى فضيتا (1) فى الاصل: محلك.
(2) في الاتعاظ: وكثر تموير[يعنى اضطراب وتحرك العسكرا. اتعاظ 13983 وحاشية المحقق رقم(1) بنفس الصفحة (3) هذه العبارة من الاتعاظ 1393 وها يستقيم النصء وعبارة ابن الفراتناقصة وصى كما يلى : 0000 وما نحن له كارهون ( فى ذلك فقالوا سلم) لنا هزير الملوك .
صفحه ۵۶