============================================================
وهو راس ذلك الجمعء وافب داخل القاعة بقصر الخليفة منهم جماعة م الموف بالاد ال وقد ع ورر دوه، والم ا امد الافضل شا م الال ل ه جلس وقد ان س لذ مت الشت سرضون وزارة فيقه الملوك ،واراد افال حاله،فقال لاجى على احمد بن الافضسل:ميا مولاى الاجل انا اش عاه ان تليل الجلوس حسى . بخرج هزا الفاعل الصانح وهو وزيرلسندمه ومك المشى فى ركابه،اخرج الى دارك، واذ1 قضى الله مضيت منه حالك(26 ) وكان ظاهر القول منه مكارمة، وباطنه اذا وقع شخصه للجمع االذى بين القرين تحلقوا به عملوه وررافيفد ام رفيقه ه الملوك وربما هلك. فامابوعلى ليخزج، فمنعه رجل يقال له طفج ن مواب الباب وكان خبيرا ذكيا،فقال له بغشملم عنع هف المولى من الحروج* فقال :ه كيف لا امنعه من الخسروج الى هذا الجمع (3) - ولا يومن تعلق العسكر به. فوقع له ما وقع للأخر، فنهره بزغش وقال له: دع عنك الفضول.. ، وقام بنفسه واخرجه الى اخر الدهاليزء فم و الا ان خج من باب القصر وراه الامير رضوان بن ولخنى والجماعة وقد علوا انه خلح على الامير هيرالملوك للوزارة، وانه سيخرج اليهم فتوائبوا الى الامير أيى على احمد بن الافضل وقالوا: هذا الوزيربن الوزير بن الوزيرء. فاراد الافلات منهمواعتذر للامير رضوان بن ولخشى اته شارب دواء فلم يقبل منه، وطلب فى الحال له خيمة وبيت صدر فضربت جاب من بيت القصرين فدخلها، وقام الصالح وتارالعسكر للموافقة 1) في الاصل غير واضحة وفى الاتعاظ لهنائه. اتعاظ 138/3 وما اثبتناه اقرب لسياق العبارة .
النبالير ب بالتها ع ان الاصعاط 127/3.
121 الزيادة. من الاتعاظ 138/3..
با تل محاطا باصلا خلت نالا. مذ اللجج القحة.
ف الاتعاظ: وادخلوه فيبها. نفس الجز والصفحة (6) كذا فير لاصل وتراأتتاذ ب 4
صفحه ۵۵