لايفي بامتداح ذاتك وصف3 فيعيها الانشاد والانشاء
كيف ينساغ ذا وذاك وآتى يتسى لوصفها استيضاء عجزت عن تحصيلها العقلاء: وقد استجعت جامع فضل .
مثل هاتيك الفبراء والخضراء ما أقلت ولا أظلت حقيقا فقام حللت حل به السئد ولا نوق ذا المقام ارتقاء
لاتضاهيه حتى تسمح كف منه بالجود حيث تهي سماء
فذاك الضلال والإغواء من يشبته في المكارم بالبحر منه ينشا عن الأنام السخاء فهو الجود والجواد ولكن ولذي سؤدد إليه اتتما2/(1) وهو لاشك معدن لفخار قلت : وهو في هذا التاريخ، وهو ستة إحدى وعشرين بعد الألف) مقيم بمدينة صفد يفتي على مذهب الإمام الأعظم أبي حنيفة رضى الله عنه، وينوب في القضاء بها، ويعارضه في الفتوى رجل يقال له زين العابدين النداوي منسوب الى كفر مندل ، وهى قرية* من توابع صفد المذكورة .
وهذا زين العابدين من عجائب المخلوقات . وستأتي ترجمته ان شاء الله تعالى 1) اى هنا سانط من * ب
============================================================
27 الحاج أحمد المجمي (1) [ الصالحي ثم الدمشقي ] هو(2) رجل من الأعيان ، والكرماء ذوي الشأن . جمع مالا غزيرا وعقارا كثيرا. اشترى بيتا عظيما كان للأمير قانصوه الغز اوي ، واستر على ذلك إلى ان دخل إلى الشام أمير الأمراء مراد(3 باشا حاكما بها : فولاء أمانة البهار. وأمير الأمراء عادة يخدمه بها من صار أمينا على البهار. فارسل اليه الحاج أحمد بعضها فأرسل أمير الأمراء يعاتبه على عدم إتمامها على العادة، وتوعده في ضمن المعاتبة فأرسل يقول: إذا رجعت من الحج وهو حاكم فليبريقني (1) الريادة من * ، ب (2) يختلف مطلع الترجه في ب، عما هو عليه في م وهذا ماودد في ب، : * كان هذا الرجل في مبتدأ أمره قصابا . وكان والده من آرباب الصنائع : ولشأ له أولاد منهم احد الذكور هنا ولما اشتهر أمرهم بالفصابة بحمل لحم المارة السليالية والسليمية، لسلوا ذلك. لنتج حاءلهم به . هدخلوا بعد ذلك في التزام مال السلطنة على شروط مثها آن يصير احمد المذكود أمير عثرة، وهو الستى في هذه الدولة المثانية باونباضي. نصار في هذه المنزلة مدة مذيدة ثم معزل عنها. وصار يضمن الأموال السلطانية، مثل مقاطعا الغتم، ومثل سوق الحرير، ومثل الاحتساب، ومثل أمانة البهار بطريق الحجاز، ومثل امالة سكه الذراه والدتانير بقلمة دمشق ، وغير ذلك ، واقتتى من ذلك مالا عظيما ، وعهارا كثيرا اشترى بيتا عظيما .. ثم يتفق النصان (3) الظر الباشات والفضاء س 16
============================================================
فسأل الباشا عن معنى يبريقني فقال له بض التاس: معناها فلينتقم مني قاقتضت الحكمة أته رجع من الحج ومراد باشا حاكم بدمشق فعند وصوله أمر برفعه الى قلعة دمشق. فطال مكثه بها الى أن ضاق ذرعه، وعيل صبرء . فتوافق على من عنده في الحبس فردموا الحبس من داخل بحيث صار فتحه من الخارج(1) متعدرا ثم نصحه الناس، فازال ماخلف الباب من الردم ، ووزن مالا (33 ب) كثيرا وأخرجه مراد باشا المذكور، وتعجب جميع الناس من سلامته بعد ماحبسه ولكن الر حصن صين ثم لم يزل بعدها ماكثا في برج الراحة مختاوا لصفاء البال ، إلى أن جاء إلى الشام حاكما بها السيد الشريف عد باشا الوزير الإصفهاني الأصل (3) من قسطنطينية المحمية . فألزمه بأمانة البهار . فسار الى مكة مع ركب الحاج في سنة تسع بعد الألف فرجع سالما . ولما رجع رأى أمير الأمراء بالشام محمود باشا ابن الوزير سنان باشا الشهير بابن جقال (3) . فأدى من مال البهار حصة وبقيت عليه حصة. فطلبوها منه ، فقال : أنا ماحصتلت موى ماأخذتم مني فعبسوه عند رجل من جماعة حمود باشا المذكور.
صفحه نامشخص