تنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
تنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
ژانرها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
تنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
باكثير الحضرمي d. 975 AHتنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
ژانرها
قد سلونا عن المليح بخود...ذات وجه به الجمال تفتن ورجعنا عن التهتك فيه...ودفعناه (بالي هي أحسن)
وألم به القيراطي وبنكتة: (هي أحسن)، ونظمها في غير هذا المعنى، وزادها حسنا واقتباسا واكتفاء،
فقال: (الكامل - قافيته من المتدارك):
القيراطي:
بمكارم الأخلاق كن متخلقا...ليفوح نشر شذائك العطر الشذى
وانفع صديقك أن أردت وداده...وادفع عدوك (بالتي) (فإذا الذي)
وقال شيخ الشيوخ - بحماة - موريا - بالورد المنسوب إلى نصيبين: (مخلع البسيط - القافية من
المتواتر):
لأفدي حبيبا رزقت منه...عطف محب على حبيب
بوجنة ما أتم ربحي...وقد غدا وردها نصيبي
أخذه ابن نباته، فقال: (الطويل - قافية المتواتر):
ابن نباتة:
فديتك غصنا ليس يبرح مثمرا...من الحسن في الدنيا بكل غريب
تفتح في وجناته الورد أحمرا...فياليت ذاك الورد كان نصيبي
ومن ذلك قول مجير الدين بن تميم: (الطويل - قافية من المتواتر):
أبن تميم:
صفحه ۲۰۷