تنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
تنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
ژانرها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
تنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
باكثير الحضرمي d. 975 AHتنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
ژانرها
وإذا تألق في الندي كلامه المصقول خلت لسانه من عضبه والخرصان: القرط - أيضا،
والخرصان: الرماح - أيضا - في غير هذا الموضع، ويقال: واحد الخرصان: خريص، وهو
الرمح، قال (مجزوء الكامل - قافية المتواتر):
وتشاجرت أبطاله...بالمشرفية والخريص
والقصيدة غالبها غرر ومحاسن.
القصيدة التي أولها (الوافر - والقافية المتواتر):
مغاني الشعب طيبا في المغاني...بمنزلة الربيع من الزمان
يريد: شعب بوان، وهو - موضع - بفارس كثير الشجر والمياه، يعد من جنان الدنيا، وهو أحد
الأربعة المسميات بجنان الدنيا وهي:
جنان الدنيا:
شعب بوان المتقدم - نهر الأبلة، وسعد سمرقند وغوطة دمشق .. يقول: منازل هذا المكان في
المنازل كالربيع في الأزمنة، يعني: أنها تفضل سائر الأمكنة طيبا، كما يفضل زمن الربيع سائر
الأزمنة.
العيوب:
من عيوبها - لا من جهة الفصاحة - قوله:
صفحه ۱۸۵