تنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
تنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
ژانرها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
تنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
باكثير الحضرمي d. 975 AHتنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
ژانرها
وأنا الذي اجتلب المنية طرفه...فمن المطالب والقتيل القاتل؟!
يقول: طرفي جلب إلى المنية، بالنظر! فمن أطلب بدمي، وأنا قتل نفسي؟! وهذا كقول دعبل، وهو
أرق (الكامل - قافية المتراكب):
لدعبل:
لا تأخذا بظلامتي أحدا...قلبي وطرفي في دمي اشتراكا
ومن محاسنها قوله في الغزل:
الراميات لنا وهن نوافر...والخاتلات لنا وهن غوافل
كافأتنا عن شبههن من المها...فلهن في غير التراب حبائل
يقول: يرمننا بسهام ألحاظهن، وهن عنا نافرات، يعني: لا يقصد أن ذلك. وكذلك يختلننا بحسنهن،
ولا يعلمن ذلك، وهن يشبهن بقر الوحش في سواد أحداقهن، وسعة عيونهن، ونحن نصيد البقر
الوحشية، فكافأننا عنهن، وصدننا بحبائل منصوبة في غير التراب، بأعينهن!!.
القصيدة التي أولها (الطويل - قافية المتواتر)
ليالي بعد الظاعنين شكول...طوال وليل العاشقين طويل
شكول: متشابهة في الطول، وهو جمع: شكل. وشكل الشيء مثله.
عيويها:
ومن عيوبها قوله:
صفحه ۱۱۱