وكان يبابه كاتب درج بين يديه يعرف بمعين الدين لا يذكر احد بخير ولا يتوسط لاحد بخير . وهو الذي [461.4925] قال الشاع فيه [من الكاما] فانعم فديتك محسنا يقيوط 24 :
ابه صقر قد اتتك هدت
م11 .4 ووكذا لاهل الييت عندى مثلها في قدها وبعرضها وبطوطا اولم يزل مؤيد الدين فى الوزارة الى ان قصد هلاو حلب وحاصرها وطلع الون زرير
16 الى القلعة ، فلما اخذت بعد المدينة بالامان ، نزل الى خدمة هلاو ، فعرفوه منزلته 11 فاقره فى الوزارة . اقام ايام يسيرة وتوفى سنة ثمان وخمسين وستمئة1 ، وهو في سن 10
اللسصم
59- عز الدين احمد بن المون الحلى . كان ناظر الدواوين بحلب : واخو
اظام الدين رئيس ديوان الانشاء بدمشق فى الدولة الناصرية يوسف ، حضر ف 40 ،44 ادمته من حلب وكان نظام الدين من الرؤساء الاكاير ، وهو الذي استثن بذكره 11م13 41 4 4م
حتل ايف الدين السامرى فى الارجوزة بقوله [من الرجز): ويس يستثى من الجماعة غير كمال الدين والنظام 91 اواما عز الدين المذكور فانه كان متولى نظر الديوان العالى بحلب ول ل دان ملك بنواحيها ، وهو في غاية الشح والاجتهاد فيى جمع الاموال . ولم
او: الهم ال من العائلة وعليه من الكلغة الا مملوكين وغلام للخيل ولخحدمته ، ولا يو
حقه ان حين ولى النظر جحلب والى ان لس: فرد وما اشتهر عنه بحلب وشاع ب بين اهلها انه من حين اوصرت لم ينفق من مقرره الدرهم الفرد ، وانه اذا حضرت الصرة فيها الض 411 2 خسمائة درهم جامكية الشهر ، يكتب عليها " الشهر الفلانى : ويرميها في الصناديق وينفق من بعض ما يحضر من املاكه نفقمة يسيرة الى الغاية اوانه في بعض الايام حين تزوله من الركوب مر به بعض ماليك احد اولا 31
صفحه نامشخص