بصرخد . وتولى الامير شمس الدين الوزارة واحسن الى شهاب الدين المذكور ولم يقابله1.
ولما نقل العادل كتبغا الى حماة ، لازمه وحصل له خير كثير بها . ولما توفي مخدومه لصق بالامير جمال الدين الأقرم التائب وخدمه واشار عليه بعمارة الجامع باسيون ، ومرض وافلج وتوفي ف ذي الحية سنة ست وسبعمائة ، وتمزق ما حصله وخلفه
44- جال الدين ايرهيم بن السواملى التاجر المشهور بالاموال الكثيرة . كان
3 الا تسمى السوامل2 بالعراق ، واليها 4م الطاسات النحاس الضيقة الروس 2 ولفه 5 به5 نلم اسب. وهو من بلد واسط من مكان يعرف بالطيب . تردد هذا جمال الدين الي الى 3،101 و م يعرف بشمس الدين النازكو2 خدمه 41411 ام فاص اللولو في البحر ، وهناك تاجر توكل له وتوجه فى صحعبته الى اردو ملك التتار ايام ابغا . فاجتمع بشمس الدين المسها ه
النحة* ام ه المستوفي . وقصد التوجه الى هرمز 4 صاحب الديوان4 : وبسلت
ه من ماهمه ستين الف دينار بضاعة هما فتوجه [61.16) الى
اكه و اعطوه المذكوري ستن 4
91411 و مز ورصعر ما كان معه مو اللولوء : وهياه وهيا منه تقادم.
1241045 ووعاد الى الاردو معه يضائع الجوهر واللولو : فاخذوه منه وقوموه له بثلتمائة الف 41411 ال س
وستون الف ديتار . واحالوه على دخل شيراز واعمافا ، وصار يتردد يما ياخذه الى 04
ول ابغا واصحابه . فحصل مال* عظيم . وكان يؤثر من يتصده في
ي مل الدينار الى الف ديتار .
0101 وواصل سعادة شمس الدين التاجر النازكو من هلاو لتيه بعد كسرته من يي
4111
بركه بخمسمائة حمل من الطعام . وكان طلاو ومن معه ايامء لم ياكلوا شيءه
صفحه نامشخص