االي كتاب وقيات الاعيان 174 اجال الدين المذكور مشارفا فى البقاعين يعرف بمحيي الدين بن الكويس . وكان وسة امن جملة الجماعة السكرية الذى سمر لاجلها الفخر السامرى العامل والسنى الهودى المستوقي ، وشهروء على الجمال لوقع بين جمال الدين المتولى هذا وابن الكويس المشارف ، فتقدم جمال الدين ال الموفق كاتبه بأن يكتب الى بدر الدين الآمدى الناظر يشكو من ابن الكويس ووكان يتهم بدر الدين الأمدى انه متوالى ، فكتب اليه (من البسيط]: ااشكاية يا وزير الوقت يرفعها ماكان يرضى بهذا من ولاك على [4] الم يبق فى الارض مختارا نصاحيه الا الذى قد بقى من وقعة الجمل فلما وقف على الكتاب ، صرفه عنه ووفى جمال الدين في رجب سنة ست وسبعين وستمائة ، ومولده سنة اربع وستائة ووف محيي الدين بن الكويس الكاتب فى سنة ثمانين وستمائة 292 الملك الاوحد تجم الدين يوسف بن الملك الناصر داود بن الملك المعلم يسى بن الملك العادل . كان متولى الاوقاف بالقدس الشريف والخليل وكان ل اصورة وهمة وتظر1 صالح فى عمارة الوقف اووفى في ذي الحجة سنة ثمان وسبعين وستمائة بالقدس الشريف 288 ركن الدين يونس بن على بن مرتفع بن افتكين الحميرى الفقيه الشافعى الصرى الاصل الدمشقى الدار والموطن . كان من الاجواد الاكاير فى الرتبة العالية امن [46108075) الاخلاق الحسنة.
اول تدريس المدرسة المسرورية ، وتظر اوقاف المماليك المسرورية والمماليك الاقبالية ، وعدالة الحوائج فى الغوطة.
وتوفى في رجب سنة ثلاث وتسعين وستمائة بدمشق
صفحه نامشخص