تلی وفایات

ابن سقاطی d. 726 AH
113

تلی وفایات

ژانرها

الي كتاب وفيات الاعيان 158 الحكيم علاء الدين علي بن محمود1 بن نبهان المنجم اليشكرى الدمشقى 113 كان فيه ادب وقضيلة ، ويعرف هذه الصناعة جيدء بفعلك ما حيبت لراض اليهان بعد العز في الميحاض اويهان بعد الموس والمقراض وما منهم الا للحمى قارض ووقالوا به عين فقلت وعارض اوله شعر . ومن جملته [من الكامل] : ووفاته في رمضان سنة ثمانين وستمتة كرمتني واهتتني متعمدا فالماء قوت للنفوس وانه والشعر تكرمه الأنام جميعهم اول [من الطويل): ولما اتانى العاذلون علمتهم وقد بهتوا لما رأونى شاحبا وكان مولده سنة خمس وتسعين وخمسمائة بدمشق 4559 و170 الاخوين* علاء الدين عطاء ملك وشمس الدين اولاد بهاء الدين

امد بن محمد الجوينى العجم، المعروفين* باصحاب الديوان" علاء الدين ببغداد شمس الدين فى الصحبة.

الذكر عز الدين عبد العزيز بن الكواز نائب الحكم ببغداد ، لما حضرالى دمشق ف سنة اربع وسيعمائة للحج قال : قدم مجد الملك الى بغداد من العجم قبل حضور ت

ام كودمر بالعساكر الى الشام فى ستة ثمانين وستمائة بشهر واحد، واخذ صاحب الديوان المذكور وعاقبه وغله . فآنشد علاء الدين (من مجزوء الكامل): الا تايسن لما جرا فاخير فيه لعله قد كان عبدا ابقا يعصى الاله فغل فلما عاد العسكر مكسور5، توجه أبغا الى همدان ، واخذ علاء الدين صحبته ووعاد أبغا ومنكودمر في السنة، وولى احمد باتفاق من علاء الدين المذكور واخوه مس الدين اصحاب الديوان

صفحه نامشخص