الي كتاب وفيات الاعيان 158 الحكيم علاء الدين علي بن محمود1 بن نبهان المنجم اليشكرى الدمشقى 113 كان فيه ادب وقضيلة ، ويعرف هذه الصناعة جيدء بفعلك ما حيبت لراض اليهان بعد العز في الميحاض اويهان بعد الموس والمقراض وما منهم الا للحمى قارض ووقالوا به عين فقلت وعارض اوله شعر . ومن جملته [من الكامل] : ووفاته في رمضان سنة ثمانين وستمتة كرمتني واهتتني متعمدا فالماء قوت للنفوس وانه والشعر تكرمه الأنام جميعهم اول [من الطويل): ولما اتانى العاذلون علمتهم وقد بهتوا لما رأونى شاحبا وكان مولده سنة خمس وتسعين وخمسمائة بدمشق 4559 و170 الاخوين* علاء الدين عطاء ملك وشمس الدين اولاد بهاء الدين
امد بن محمد الجوينى العجم، المعروفين* باصحاب الديوان" علاء الدين ببغداد شمس الدين فى الصحبة.
الذكر عز الدين عبد العزيز بن الكواز نائب الحكم ببغداد ، لما حضرالى دمشق ف سنة اربع وسيعمائة للحج قال : قدم مجد الملك الى بغداد من العجم قبل حضور ت
ام كودمر بالعساكر الى الشام فى ستة ثمانين وستمائة بشهر واحد، واخذ صاحب الديوان المذكور وعاقبه وغله . فآنشد علاء الدين (من مجزوء الكامل): الا تايسن لما جرا فاخير فيه لعله قد كان عبدا ابقا يعصى الاله فغل فلما عاد العسكر مكسور5، توجه أبغا الى همدان ، واخذ علاء الدين صحبته ووعاد أبغا ومنكودمر في السنة، وولى احمد باتفاق من علاء الدين المذكور واخوه مس الدين اصحاب الديوان
صفحه نامشخص