============================================================
الأول من تجريد الأغانى 148
قال: فبكت معه. وتحدثا حتى كاد الشبح يشفر، ثم ودعته وآنصرفت.
فكان آخر عهده بها،.
1 تيش وقيل: إنه إنما تستمى المجنون بقوله : بالمجنون وه : ما بال قلبك يا تجنون قد خلعا من حب من لاترى فى نيله طمقا الحب والود نيطا بالقؤاد لها فأصبحا فى فؤادى تابتين معا ومن اقوله فى جنونه : وو ب و نعم بى من ليلى الغداة بجنون: يسموننى المجنون جين يرؤننى 6 د(1) وإذ بى من خفض المعيشة لين.
ليالى ايزهى بيشباب(1) وشرة وقيل: بل يتمى المجنون بقوله: 4)4 : هد ولشت عزوفا (1) عن هواها ولا جملدا وإنى الجنون بليلى مو كل
19 إذاذ كرت لنلى بكيت صبابة لتذ كارهاحتى يبل البكالخدا
وقيل: بقوله : جماعة آعدايى بكت لى عيونها وبي من اهوى ليلى الذى لو ابشه 1:19 4 1م1
فقد جن من وخجد بليلى جنونها ارى النفس عن ليلى ايت ان تطيقنى وقيل: بقوله: ..
يقول أناس عل تجنون عامن يروم سلؤا قلت آنى لما بيا 10110 ه1 وقد لامنى فى حب لئلى قرابتى أخى وأبن عمى وأبن خالى وخاليا .2
اها يقولون كيلي أهل بيت عداوة بنفسى لئلى من عدو وماليا عدو وماليا 4 من شعرة وقال أيضا :
وشغلت عن فهم الحديث سوى ما كايست منك فإنه شغلى
وأديم لخحظ تحدثى ليرى أن قد فهمت وعندكم عقلى ) الشرة : تشاط الشباب(2) العزوف : المتصرف عن الشىء زهدا فيه أو كراهية له (3) فى يعض أضول الأغانى : وجبى *، :.::
صفحه ۱۷۵