============================================================
اخار نصيب 119
يا أمير المؤمنين، وعاهدت الله تعالى ألا أقول نسيبا . وشهد له بذلك من حضر،
: وأثنؤا عليه خيرا . فقال: أما إذكان الأمر هكذا فسل حاجتك . فقال :
دو1 بنيات لى نفضت عليهن سوادى فكسدن ، أزغب بهن عن الثودان ، ويرغب عنهن البيضان . قال : فتريد ماذا ؟ قال : تفرض لهن . ففعل . قال :
.
ونفقة طريقى . فأعطاه حلية سيفه وكساه ثوبيه ، وكانا يساويان ثلاثين دزهما .
من رقيق شعره ومن رقيق شغر نصيب قوله : مرور الليالى منسياتى أبنة النضر تمر الليالى ما مرزن ولا آرى 1) اسه ومالى فيها من قلوص ولابكر وقفت بذى دؤرانأنشد بݣرتى
وما أنشد الاغيان الا تعلة بواضحة الانياب طيبة النشر -149 وعلم أيام المناسك والنثخر اما والذى نادى من الطور عبده 1-(2)1 ليال اقامتهن لثلى (1) على الجفر لقد زادنى للجفر حبا وآهله
29 شعره فى هبد وقيل : كان عبد العزيز بن مروان أشترى نصيبا وأهله وولده فأعتقهم ، ن م العزيز ين مروان
وكان نصيب يرحل إليه فى كل عام مشتميحا، فيجيزه عبدالعزيز ويخسين صلته .
فقال فيه نصيب: يقول فيحسن القول أبن ليلى ويفعل فوق أحسن ما يقول ن فتى لا يززأ الإخوان إلا مودتهم (3) ويرزؤه الخليل فبشر أهل مصر فقد أتاثم مع النيل الذى فى مصر نيل هووشاعر هجاة س قيل : وكان نصيب يكنى أبا الخحجناه ، فهجاه شاعر فقال : بالسواد 200 رأيت أبا الحجناء فى النباس حائرا ولون أبى الحجنساء لؤن البهائم (1) ذو دوران : موضع بين قديد والجحفة . (ياقرت) . والقلوص : الفتية من الإيل ، (2) فى الأصل : " ليال أقامت فيه 0.
(3) لا يرزأ، أى لايصيب منهم إلا الود،
صفحه ۱۲۶