(1) أكارع الأرض : أطرافها القاصية . (اللسان «كرع») .
5120 العقد الفريد 208/3 - 209 .
لماء : هي ماه الكوفة ، وتعرف بالدينور 226 إبراهيم ، فقال لي : ما كانوا يطلبون الدنيا هذا الطلب . وبين ماه وبين الكوفة عشرة أيام 1209 5 الأصمعي عن يونس بن حبيب ، قال : ليس دون الإيمان غنى ، وا بعدة فقر 1210 5 وقيل لخالد بن صفوان : ما أصبرك على هذا الثوب؟ فقال : رب مملول لا يستطاع فراقه 1211 5 وكتب حكيم إلى حكيم يشكو إليه دهره ، فكتب إليه : إنه ليس من ح أنصفه زمانه ، فتصرفت فيه الحال حسب استحقاقه ؛ وإنك لا ترى الناس لا أحد رجلين : إما مقدم أخره حظه ، أو متأخر قدمه جده ؛ فارض بالحاتب التي أنت عليها ، وإن كانت دون أملك واستحقاقك ، وإلا رضيت به ضرارا . والسلام 1212 5 وقيل للأحنف بن قيس : ما أصبرك على هذا الثوب؟ قال : أحق م صبر عليه ، ما ليس إلى مفارقته سبيل 1213 5 وقال الأصمعي : رأيت أعرابية ذات جمال تسأل بمنى ، فقلت : يا أمة لله ، تسألين ولك هذا الجمال؟ [127أ] قالت : قدر الله ، فما أصنع قلت : فمن أين معاشكم؟ قالت : هذا الحاج نسقيهم ونغسل ثيابهم 51209 العقد الفريد 3/ 209 5121٠ العقد الفريد 2٠9/3 51211 العقد الفريد 3/ 209 .
51212 العقد الفريد 3/ 209 51212 العقد الفريد 2٠9/3 ومصارع العشاق 2/ 263 327 قلت : فإذا ذهب الحاج ، فمن أين? فنظرث إلي ، وقالت : يا صلت لجبين ، لو كنا نعيش من حيث نعلم ما عشنا 1214 5 وقيل لرجل من أهل المدينة : ما أصبرك على الخبز والتمر؟ قال ليتهما صبرا علي 1215 5 وكتب بعض الحكماء إلى صديق له : أما بعد ، فإن التوكل على الله غنى النفس ، وصيانة العرض ، وانتظار الفرج ، وهو من محض الإيمان وفي الشره ذل عاجل ، ومقت من القلوب ، وقنوط لازم ، وتعب قادح وعيش نكد ، وشك دائم 1216 5 وعن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله تعالى : (فلنحييند حيب ليبد) [النحل : 97] قال : القناعة 1217 وقال حكيم لابنه: يا بني، إن العبد حر إذا قنع، وإلا فهو عبد إذا طمع 121 5 وكان يقال : القانع بما قسم الله له ، في حدائق النعيم 1219 5 وقال ابن المعتز : من قنع بحاله ، أراح واستراح ؛ نشد يقول : [من الطويل] 51212 العقد الفريد 209/3 .
51216 يواقيت المواقيت 118 وبهجة المجالس 2/ 302 ، وعيون الأخبار 3/ 185 51211 القول للأصمعي في : ربيع الأبرار 3/ 433 بلا نسبة في : التحثيل والمحاضرة 411 ، ويواقيت المواقيت 118 51218 التمثيل والمحاضرة 411 ، ويواقيت المواقيت 118 .
51219 القول بلا نسبة في : يواقيت المواقيت 119 ، والتمثيل والمحاضرة 411 .
البيت للامام الشافعي ، في ديوانه 1٠7 (بهجت) و131 (بوطي) و77 (بيجو) .
هو بلا نسبة في : يواقيت المواقيت 119 ، والمنتخل 2/ 672 ووفيات الأعيان 328/3 والمستطرف 289/2 328 ذا شئت أن تحيا سعيدا فلا تكن على حالة إلا رضيت بدونه 122 5 ولأبي العتاهية ، يقول : [من الرجزا إن كان لا يغنيك ما يكفيكا فكل ما في الأرض لا يغنيكا 1221 5 [127ب] وقال ابن وكيع : [من مجزوء الرمل] يحده لي لست أخشى 04 معها صرف الدهور نقة النفس برب ررضاها باليسي 122 5 وقال علي كرم الله وجهه : الدنيا دول ، فاطلب حظك منها بأجمل الطلب ، حتى تأتيك دولتك 1222 5 وقال حسن أبو علي بن رشيق الأسدي : [من السر يعطين الفتى فينال في دعة ما لم ينل بالكد والتعب فاطلت لنفسك فضل راحتها إذ ليست الأشياء بالطلب 1224 5 سئل بعض الحكماء : هل أحد ليس يحتاج إلى الدنيا؟ قال : بما يرزق ، ولم يظهر به حاجة إلى أحد 122 5 وقال أبو المعلى ، ماجد بن الصلت اليماني : [من الطويل] اذا فكر الإنسان فكرة عاقل رأى عيشه معنى لمغنى مماته 5122٠ ديوانه 446 (من أرجوزة ذات الأمثال) .
51221 ديوانه 95 (ناجي) . وليسا في طبعة (نصار) .
51222 البيتان مع ثالث ، في ديوانه 31 - 32 .
صفحه نامشخص