305

تذکره الأریب فی تفسیر الغریب

تذكرة الأريب في تفسير الغريب (غريب القرآن الكريم)

پژوهشگر

طارق فتحي السيد

ناشر

دار الكتب العلمية

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م

محل انتشار

بيروت - لبنان

٦٨ - ﴿ننكسه﴾ أي نجعل مكان القوة الضعف ويدل الشباب الهرم ٧٠ - ﴿من كان حيا﴾ مؤمنا ٧١ - ﴿عملت أيدينا﴾ قال أبو سليمان الدمشقي مما أوجدنا بقدرتنا وقوتنا ﴿مالكون﴾ ضابطون ٧٢ - والركوب ما يركبون ٧٤ - ﴿لعلهم ينصرون﴾ أي ليمنعهم من عذاب الله ٧٥ - ﴿وهم﴾ يعني الكفار ﴿لهم﴾ يعني الأصنام ﴿جند﴾ للأصنام ﴿محضرون﴾ عندها يغصبون لها في الدنيا وهي لا تنفعهم ولا تضرهم ﴿فلا يحزنك قولهم﴾ في تكذيبك ٧٧ - و﴿الإنسان﴾ أبي بن خلف خاصم في البعث وأخذ عظما فقال أيحيى الله هذا ٨٠ - ﴿من الشجر الأخضر﴾ أراد الزنود التي توري بها الأعراب من شجر المرخ والعفار

1 / 317