304

تذکره الأریب فی تفسیر الغریب

تذكرة الأريب في تفسير الغريب (غريب القرآن الكريم)

پژوهشگر

طارق فتحي السيد

ناشر

دار الكتب العلمية

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م

محل انتشار

بيروت - لبنان

٥٢ - ﴿من مرقدنا﴾ إنما قالوه لأن الله تعالى رفع عنهم العذاب فيما بين النفختين فقال المؤمنون ﴿هذا ما وعد الرحمن﴾ ٥٥ - ﴿في شغل﴾ هو التنعم قال ابن مسعود افتضاض العذارى ﴿فاكهون﴾ و/ فكهون / متفكهون بالطعام ٥٦ - ﴿وأزواجهم﴾ حلائلهم ٥٧ - ﴿يدعون﴾ يتمنون ٥٨ - ﴿سلام﴾ بدل من ﴿ما﴾ المعنى لهم ما يتمنون سلام هو تسليم الله ﷿ عليهم ٥٩ - ﴿وامتازوا﴾ إذا اختلط الإنس والجن في الآخرة قبل ﴿وامتازوا﴾ أي تميزوا ٦٠ - ﴿ألم أعهد﴾ ألم أوصيكم ﴿تعبدوا﴾ تطيعوا ٦٢ - ﴿جبلا﴾ خلقا وجماعة ٦٦ - ﴿فاستبقوا الصراط﴾ أي تبادروا الطريق فكيف ينصرون وقد أعميناهم

1 / 316