مخصوصه فان اهل الكتاب لا يكرهون
و﴿الرشد﴾ الحق و﴿الغي﴾ الباطل
و﴿الطاغوت﴾ الشيطان
و﴿الذي حاج إبراهيم في ربه﴾ نمروذ ﴿أن آتاه الله﴾ اى لان اتاه الله ﴿الملك﴾ فاعجب بنفسه
﴿فبهت﴾ انقطعت حجته فتحير
﴿أو كالذي مر على قرية وهي خاوية﴾ وهو عزير مر على بيت المقدس وقد خرب فاستبعد اعادته عامرا لا على وجه الشك
ومعنى ﴿لم يتسنه﴾ لم يتغير بمر السنين عليه ونظر الى حماره وقد ابيضت عظامه وتفرقت اوصالها واعاده الله
و﴿ننشزها﴾ نحييها
قوله تعالى ﴿فصرهن إليك﴾ اى املهن اليك واجمعهن ﴿ثم اجعل﴾ فيه اضمار قطعهن ثم اجعل
قوله تعالى ﴿منا﴾ اى على الفقير ﴿ولا أذى﴾ بمواجهته بما يؤذيه
1 / 37