تذکره الأریب فی تفسیر الغریب

ابن الجوزی d. 597 AH
201

تذکره الأریب فی تفسیر الغریب

تذكرة الأريب في تفسير الغريب (غريب القرآن الكريم)

پژوهشگر

طارق فتحي السيد

ناشر

دار الكتب العلمية

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م

محل انتشار

بيروت - لبنان

﴿ما لهم﴾ ما للخلق ﴿من ولي﴾ ناصر ﴿ملتحدا﴾ ملجا ﴿أغفلنا قلبه﴾ جعلناه غافلا ﴿فرطا﴾ تفريطا ﴿وقل الحق﴾ المعنى الذي اتيتكم به الحق ﴿فمن شاء فليؤمن﴾ وعيد والسرادق كل ما احاط بشيء والمهل ماء غليظ كدردي الزيت ﴿مرتفقا﴾ مجلسا ﴿إن الذين آمنوا﴾ جوابه ﴿أولئك لهم جنات عدن﴾ والاساور جمع سوار والسندس رقيق الديباج والاستبرق ثخينة و﴿الأرائك﴾ الفرش في الحجال ﴿ولم تظلم﴾ تنقص ﴿وكان له﴾ أي للاخ الكافر والثمر المال ﴿فقال﴾ يعني الكافر ﴿لصاحبه﴾ المؤمن ﴿وهو يحاوره﴾ يراجعه الكلام

1 / 213