(كتب سنة ٧٥٦).
وفي اللوحة الثانية صفحة ٣ عنوان (كتاب التعيين في شرح الأربعين للشيخ نجم الدين الطوفي الحنبلي رحمه الله تعالى آمين آمين آمين آمين) وفوق العنوان (حديث ٣٣٠) (الحمد لله تعالى).
وفي يمين العنوان ختم، ثم (من كتب محمد بن عبد العزيز ابن مانع ١١ جمادى الآخرة سنة ١٣٨١) (عبده الحسين سنة ٨٧٥) وتحت العنوان (أسير الشهوات وكثيف الحجاب) (كتبه لنفسه ولمن شاء الله من بعده الفقير عبده عمر ابن ابن ابن سيدي الشيخ عبد الغني النابلسي عفي) (مما سمح به الدهر لعبد الله صالح بن محمد القاضي .....) (نظر فيه الحقير راجي لطف ربه القوي إسماعيل بن عبد الباقي اليازجي الواعظ والمدرس بجامع الأموي حسبة لله تعالى ختمت أعماله بالصالحات آمين).
(نظر فيه الفقير عبد الله بن علي الحنفي في الثامي سنة تسع ومائة وألف نهار الثلاثاء على على .....).
وفي اللوحة الثالثة صفحة ٤:
(قال الشاعر:
المرء لولا عُرْفُهُ فهو الدُّمَى ... كالمسك لولا عَرْفُهُ فهو الدَّم)
ثم كتب تحت (عُرْفُه) (بالضم بمعنى الإحسان) وتحت (الدُّمى) (جمع دمية وهي الصورة المنقوشة) وتحت (عَرْفُهُ) (بالفتح بمعنى الرائحة الطيبة) ثم كتب تحته (فهرس أحاديث الكتاب) ثم كتب أطراف الأحاديث وأرقام لوحاتها.
وفي الصفحة ٥:
عنوان (التعيين في شرح الأربعين للشيخ نجم ... للطوافي) وتحته (من
المقدمة / 32