تعریف و اعلام به آنچه در قرآن از نامها و علامتها مبهم است
التعريف والاعلام بما أبهم في القرآن من الأسماء والأعلام
ژانرها
عند قيام الساعة وقد روى أنهم قالوا إلى ان تخرجنا يامحمدقال الى الحشر ذكره بكر بن العلاء القشيرى بريدأن الشام اليها محشرالناس وكان بنوالنضير وقريظة وبنو قينقاع فى وسطارض العرب من الحجاز وان كانوا بهودا والسبب في ذلك أن بني اسرائيل كانت تغير عليهم العماليق من ارض الحجاز وكان منازلهم يثرب والجحفة الى مكة فشكت بنو اسرائيل ذلك الى موسى عليه السلام فوجه اليهم جيشا وأمرهم أن يقتلوهم يولا يبقوامتهم احدا ففعلوا وتركوا منهم ابن ملك لهم كان غلاماحسنافرقو الهثم رجعوا الى الشام وموسى قد مات فقالت بنو اسرائيل لهم قدعصيتم وخالفتم فلا نؤويكم فقالوا نرجع الى البلاد التى غلبنا عليها فنكون بهافرجعوا الى يثرب فاستو طنوها وتناسلوا بها الى أن نزلت عليهم الاوس والخزرج بعد سيل العرم فكانوامعهم الى الاسلام ذكرهذاالخبر أبوالفرج الاصبهاني وقريظة والنضير بقال لهم الكاهنان وقد نسبهما ابن اسحاق الى هارون عليه السلام ونسبتهم الى هارون صحيحة لان النبي صلي الله عليه وسلم قال لصفية ووجدها تبكى لكلمة قيلت لها فقال لها أبوك هارون عليه السلام وعمك موسى وبعلك محمد والحديث معروف مشهور وهو أطول من هذا وأما الحصون فاسماؤها في السير منها الوطبح والنطاة وسلالم وال كشيبة وغيره ممن قد سماه ابن اسحاق وغيره (وقوله عزوجل) ركمثل الشيطان» الآية ذكر اسماعيل القاضى وغيره من طريق ابن سفيان عن عمروين دينار عن عروة بن عبيدبن رفاعة الزرقي عن النبي صلي الله عليه وسلم أن راهبا كان في زمن بني اسرائيل فاصيبت امرأة منهم بلهم فقالوا ما دواؤها الاعندهذا الراهب يدعوالها فشكوه ذلك ورغبوااليه فابي فلم يزالوا به حتى قبلها ثم لم يزل الشيطان به حتى عشقها وكانت تكون عنده
صفحه ۱۲۸