343

Sunan al-Darimi

سنن الدارمي

ویرایشگر

مرزوق بن هياس آل مرزوق الزهراني

ناشر

(بدون ناشر) (طُبع على نفقة رجل الأعمال الشيخ جمعان بن حسن الزهراني)

ویراست

الأولى

سال انتشار

۱۴۳۶ ه.ق

امپراتوری‌ها
خلفا در عراق
١٠٥٧ - (٩) أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ، ثَنَا سُفْيَانُ، عَنِ جَلْدِ (١) بْنِ أَيُّوبَ، عَنْ رَجُلٍ، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ لإِنْسَانٍ: " اجْتَنِبْ شِعَارَ الدَّمِ " (٢).
[ب ١٠٣٠، د ١٠٨٠، ع ١٠٤٠، ف ١١٣٣، م ١٠٤٣].
١٠٥٨ - (١٠) أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ قال: ثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ، عَنِ الشَّعْبِيِّ قَالَ: " إِذَا كَفَّ الأَذَى، يَعْنِي الدَّمَ " (٣).
[ب ١٠٣١، د ١٠٨١، ع ١٠٤١، ف ١١٣٤، م ١٠٤٤].
١٠٥٩ - (١١) أَخْبَرَنَا زَكَرِيَّا بْنُ عَدِيٍّ، ثَنَا شَرِيكٌ، عَنْ لَيْثٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ قَالَ: " لَا بَأْسَ أَنْ يَأْتِيَ الْحَائِضَ بَيْنَ فَخِذَيْهَا، أَوْفِي سُرَّتِهَا " (٤).
[ب ١٠٣٢، د ١٠٨٢، ع ١٠٤٢، ف ١١٣٥، م ١٠٤٥].
١٠٦٠ - (١٢) أَخْبَرَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ صَالِحٍ، عَنْ لَيْثٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ* قَالَ: " يُقْبِلُ بِهِ وَيُدْبِرُ إِلَاّ الدُّبُرَ وَالْمَحِيضَ " (٥).
[ب ١٠٣٣، د ١٠٨٣، ع ١٠٤٣، ف ١١٣٦، م ١٠٤٦].
١٠٦١ - (١٣) أَخْبَرَنَا يَعْلَى بْنُ عُبَيْدٍ (٦)، وَيَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ قَالَتْ: " كُنْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فِي لِحَافٍ فَوَجَدْتُ مَا تَجِدُ النِّسَاءُ فَقُمْتُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «مَا لَكِ؟ أَنَفِسْتِ؟» قُلْتُ: وَجَدْتُ مَا تَجِدُ النِّسَاءُ. قَالَ: «ذَاكَ مَا كَتَبَ اللَّهُ عَلَى بَنَاتِ آدَمَ» قَالَتْ: فَقُمْتُ فَأَصْلَحْتُ مِنْ شَأْنِي ثُمَّ رَجَعْتُ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ «ادْخُلِي فِي اللِّحَافِ» فَدَخَلْتُ" (٧).
[ب ١٠٣٤، د ١٠٨٤، ع ١٠٤٤، ف ١١٣٧، م ١٠٤٧] تحفة ١٨٢٤١.

(١) في بعض النسخ الخطية تصحف إلى " خالد ".
(٢) فيه الجلد بن أيوب: ضعيف، ويروي عن رجل لعله مسروق، أو معاوية بن قرة، وانظر: القطوف رقم (٧٨١/ ١١٠٠).
(٣) رجاله ثقات، وانظر: القطوف رقم (٧٨٢/ ١١٠١).
(٤) فيه ليث بن أبي سليم: ضعيف، وانظر: السابقه، ورقم (١٠٩٦، ١١٠١)، وانظر: القطوف رقم (٧٨٤/ ١١٠٣).
* ك ١٠٥/أ.
(٥) فيه ليث: ضعيف، وانظر: سابقه.
(٦) في (ت) عبيد الله، وهو خطأ.
(٧) سنده حسن، أخرجه ابن ماجه حديث (٦٣٧) وحسنه الألباني، وانظر: التالي.

1 / 343