112

صبح المُنبِئ

الصبح المنبي عن حيثية المتنبي (مطبوع بهامش شرح العكبري)

ناشر

المطبعة العامرة الشرفية

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٣٠٨ هـ

أبو الطيب في سنة ست وأربعين وثلاثمائة بمصر يمدحه بقصيدته التي أولها: كفى بك داء أن ترى الموت شافيًا ... وحسب المنايا أن يكن أمانيا إلى آخرها، وكان وعده أن يبلغه ما في نفسه فأنشده قصيدته التي أولها: من الجآذزُ في زِيّ الأغاريبِ ... حمرَ الحليَ والمطايا والجلالبيب وكان يقف بين يدي كافور وفي رجليه خفان وفي وسطه سيف ومنطقة ويركب بحاجبين من

1 / 113