178

العجيزي :

ارم يا دهر بالمصائب إرم

ظلمتني هدى فما كان جرمي؟

شيخ الحارة :

بقي الطين فانتظر رحمة الله

ولا يدخلنك اليأس منه

إنها خلفت ثلاثين فدانا

ببنها وأنت تعرف بنها

الأغا :

لا، لا تصدق سيدي

صفحه نامشخص