379

سیرت کنتارا

ژانرها

============================================================

44 العبسى الملعون حنى الشفى منه غليل قلبي المحزون لانهما البسنى السواد لا بنوعب الاوغاد ثم ان العجوز مرت على حالها طالية المرع والابل قدامها تسعى وفآلت اشاس يافتى ان الحرس الذى كنت تخاف منه قد عبر. ونجوث من المخاطر والحذر. فاني الساعة بنفسك واطلب الييت الحرام واذا اجتمعت بعنتر فاقرا منى عليه السلام * قال الراوي فعند ذلك ودع شاس العجوز وسارها يما على وجهه في الفلاة * وهو لا يصدق بالنباة * وجد في المسيز حتي امسي عليه الليل * وقد تعب مما قاساه وقات منه القوى والحيل. فقعد سماعة وقام * وعدل عن الطريق ونلم.

حي مضي اكثرالظلام . فقام يسعي بطلب البيت الحرام ء الى ان تضاحى النهارء وقد امن علي نفسه من المخلوف والاخطار. واذا بعشرة فوارس قد اعترضته وتفرقت حواليه. وتقدم المقدم على القوم اليه . وتفرس في وجهه وقال يابني عهى والله هذا هو السلال الذي كان يدور في الليل حول الخيام والاطناب.

وسرق جوادي سكاب. ثمان المقدم قبغ علي شس وترك الحبل في عنقه كالاسبر. وصار يسحبه ونقوده كالبعيزء ويقول له ويلك ياعبد السوء مافتعت بالذي ميرقته اول مرة . حتي كررت ثاني كسرة . وحق الكمبه الغراء. والي قيس وحراء.

لا نحرنك من قفاك. ولا طيلن عذابك وبلاك. ويلك اين مضيت 1 بالنرس. انيى سرهاخمت العلس قال ل طاس بارجه(

صفحه ۳۸۶