============================================================
لما دمن اليهم فه وسط بلا ي فمطال. وند عادها جمع سن فيها من العربان . وان هولاء القوم النين هربوا من بين ايدبنا لا بد ان ينفروا الينا الفرسان والصواب اننا ناخذ الراحه 1- وناكل الراد . ونرحل من هذه البلاد . ومن لحقنا منهه ان له ما يدبره رب العباد* ثم ذبحوا الاغنام . واضرموا النيران وروجوا الطعام . قال الراوي وكان الذين سلموا من بنى طى قد تعلقياحروس الجبال. ومعهم النسا والاطقال. وعار مفرج ياكل كنيه. ندما تعلى ما جرى عليه وكان قد وعي علي نفسه عند اقبال النهار. وصحا من سكرة العقسار. ونظر الى اصحابه والفرسان ء ممددين على لمك القيعان . واما بنوعبس فاخذوا لهم راحة واكلوا الطعلم . ثم رحلوا قبل انقضاء الظلام وساروا طالبين الاعل والديار. وهم يقطعون البرارى والقفار.
والسهول والاوعار. وفي ذلك الوقت وصلت بنو جديلة قبيله حاتم الطاءى في خمسماية نفر تطاب الفرجعة على بني عبس.
فرات الديارفى حالة التعس والتكس . والتقافم منرج ين هملم با لبكاء والنحيب. واخبرهم بماجرى عليه من البلاء والتعذيب فلما سمعوا كلامه قالوا له لا بدان لحق الاعداء. ولو وصلو الى ايج الب با سرد بوب ماه بوع لرم هم كذلك اقبل بنو نبهان في الف وخمسماية فارس . كانهم الايرد العواس. بقدمهم الملهل بن فاض وفارسها جابر ين
صفحه ۳۳۶