============================================================
44 زمزم والمقام ممابقي بنجيكم ون ضرب الحسام. الا ان كثتم ترمون س لاحكم وتتر جلون عن خيولكم وتاتون الى يين بديى حت اجزا نواصيكم واقطع اذاتكم واجدع انو فكم واجلق لحاكم وعد ذلك امكنكم من ورود الما واطلق سيلكم لوجه الالعة والاصنام فقال له الرجل للعبيي الذي اناه رسولا وكان اسيمه جويلا يامولاي افعل ذلك بي خذ فوسى وجزنا صيتي واجدع انفي واحلق لحينى ودعني ابل من الما غلايء فعندها ضحك مفرج ووهبه نفسه واعطاه امانه . وسمح له ان يشرب ويسقي حصانه . وقال له اعلم انك صرت في ذمامى دون اصحابك لكن على شرط انك لائقاتآل مبل تمنفيا الى ديارك والمنازل.. وامابقية اصحابلك فان فاتلونا ابذلنا فهم البيوف والقنا والا طاولناهم بالجوع والعطش جتى يدركهم الفناء وتلخذهم ونضفهم الى الاساري الذين عندنا اصحابكم واصلهم كلهم فيميوم واجد حتى تشتفي بهم قلوب الذين لهم عليهم الثار. وتطفي من قلوهم النارم فعندها عاد الرسول الى الريع ين زباد وخيره بذلك المقال .فتتطعمت فلويه الرجال ووفع فيهلم الانلمهال . فقال لهم الربيع ماذا لنا يابقى الاعملم الا ان تموتوا كراما . ولا تهيشوا لياما لان قطع النواصي والاذان علرلا صيحى موى الزيان فقال جهيل والله ياريع ان سلامة الانسان وعمد همهلا اذزان. احمسن من ان تاكل لجمه الوحوش والعقبان ولا مينا في هذا المكان وثم حدثه ان مفرج بن همام اعطياه
صفحه ۳۲۶