ومن عاش فيها ينظر التنكيب
فما أضحكت إلا بكت بعد ضحك
ها، فيا لها من حسرة بعد شبيب
ألا يا نجوم الليل عاملينه
لعل أوجاع الفؤاد تطيب
شبيب الذي فرقع له الرعد بالسما
وصاحت دونك العرش مات شبيب
شبيب الذي ما رأت البرك مثله
وما ربت الدايات مثل شبيب
شبيب الذي يلقى الضيوف بفرحة
صفحه نامشخص