1
وابئه الثثاء ذئب ضرا واد في ان يلخ اطلرد عن جسم الامير واحدا فواحد!
<تى بتي اطلد الاخير فوجده قد عشق على جسمه ولصق مجلده فتركه الى ثلاثة ايام حييث يكون الاميد قد تقوى اكثر فيمكن الامتناء بسلخ اطلد عن جلده بكن اعتناء ودقة وعمر العيار يساعده ويثعل كل ٠١ ياذئه به ولا زال حتى سلخ اطن كله مأ عدا قطعة صغيرة بقيت على سرته ما سكن من رفمسا فابقاها وقال لعير لا بد عند شئائه قاما من سلكها وكان الوزير قد احضمر برءيلا مملوءكا هن الكل لاجل تطرية اطاود وسلمخبا لانها كانت يابسة ٠ وبعد ذلك لف الامير بالتطن من راسه الى قدمه ودهته بالمراثم ووضعه في السرير وتركه ليدتاح كل هذا وهر غارق في مجر من الغيموبة لا يعي على احد ولا يعرف احد! ولا يشعر لا بوجع ولا بام والوزير يطمن عمرا وفرسا نالعرب بانه حي ولا بد هن شفائه بايام قليلة ورجوعه الى احارب والقتال
وكان بديع الزءان لا يزال محاصر! المديئة وهو لا ينفك عنها وقد احاط بها بقوهه وجاء أليه فرسان العرب فلم علييم وسليوا عايية وشكروة على عيله وحضوره في ذاك الوقت لانهم صرفوا وا من سبعة ايام وسبعة ليال في الثتال وقائلوا اردعة الاف الف فقال لهم لا بد هن انقراض هذه الطائئة والقض على لمتكا ونزع اسمه من العالم ومن ثم اسيد الى المدائن واخرب الايوان ٠ وكان الأمير قاسم ابن الامير رستم قد راى الى بديع الزهان ونغلر فيه ووقع بعطيه بقلبه وتان يود ان لا يكون فءل ما فعل ولو هاسكت العرب ونال الاولية عاييم مع انه كان يجسب الاولية لناسه وما ذلك الالانه وان كان هن الفرسان المعدودين الا انه كان ضعيف العقل شرس الطباع حبيث التاب فاضير له انر في باله ٠ ثم ان بديع الزءان قال لاخيه رس:م ارجعوا انتم الى خرامتكم وءاءن حاحة كم هنا لان الاعجام داغل الاسوار والابواب ٠5فلة ووحدي اك لان امئع الداخل والخارج ومق شن الي وارتاح الال من جوته تحماون يما باص فاعتاضوا بالراحة عو عن الاتعاب التي ل#رتمرها وانا ذارب غيابي في هذا
صفحه نامشخص