347

سیرت امیر حمزه

ژانرها

4

وجبه وبسكى وناح وقال ويك با جمر اما حركتك الشفقة علي اما وعيت الى تدبير الامر وحفظت لي زوجتي كيف اطاعك قلبك الى تسليمها الى ابيهسا فهو يقتلها لا محالة واحسرتاه عليك يا عبردكار يا زيئة المخدرات وصك و كي الاداب ووحيدة الفضل والطبارة ٠ ماذا جرى علي يا ترى كيف لم امت قبل ان سمعت بوصوها الى ابيها اوكيف أيقطع لسالي قبل انابعث بهاالمابيها فواحسرتاه الان بدأت المصائب وحملت علي" المصاعب من كل جانب ودنا الاجل الحتوم فلا بد لي اذا اصيبت بمسكروه من قتل نفسي واللحاق بها واي رجاء ارجوه من بعدها فلا سامحك الله يا مر على عدم مداركة هذه المصيبة ٠ قال واي ذنب على فقد سأاناك فيها كثيد فلم تقبل وكثير! ما ترجاك رستم واجتهد في بقائما فلم رض واخيرا وجدت من السكمة اثفاذ امرك والقيام يقسمك فلم ارض ان ابقيبا في الممسكر نأرسلتها الى نصيد الخلبي مع الشاه ذئب على امل ان تبقى هناك الى ان نعود نحن من هنا ويرجع اليك عقلك وانا عارف يانك ستندم على ما وقعمنك وتحرن من اجلبا فاذا كنت اذت مجئون فاذا لا ازال بعقلي فلم استصوب ان ارسلها الى ابيا ٠ فقال الامير حسثا فعلت يا عمر فحد الان المال والانعام مع فرسان مسكة وسر بهم الى تلاك الارض واقم هتاك الى ان اوافيك لالي سأذهب

الى حاب واترضى زوجتي واخذها معي واسيد الى مسكة المطهرة عام مر في شال وجع الاموال ودقع الاجال وامر عياروه والعبيد ان يسوقوا امامه ويسيروا قاصدين مسكة ودكب الامير اليقظان وقد صحا الى نفسه وسار في طريق حلب وهو يتمنى ان يطير ليصل الى هناك ويشاهد زوجته مهبر دكار ربة امسن والليال وصاحمة المثل والتكال وكان قلبه يتعلق باخمارها لا تذهب من فسكره دقيةة يتمنى سرعة الوصول لبشاهدها قبل انتحل بها مصببة وكان خائفا من ان يؤثر فيها الزن فتسقم وقرض وقوت لانه يعرف صدق محبتها ويذكد انما من النساء اللاق يتأثرن لاقل الاشياء ويدركن كل الاشياء وائها تعرف ان محبة الزوج ضرورية وان المبادلة بالحي لا بد منبا مع ان الاميد

صفحه نامشخص