(13] وبعده: {كما آمن الناس. ...}.
هم أصحاب التبي(1). وروي عن ابن عباس (2) أنه قال : هم أبو بكر، وعمر، وعثمان، وعلي رضي الله عنهم . وقيل: إنهم مؤمنو أهل الكتاب (3) والله علم.
246] قوله تعالى : {وقودها الناس والججارة . ..}.
(عس)(4): هي حجارة الكبريت(5)، وخصت بذلك، لأنها تزيد على الأحجار بخمسة أنواع: سرعة الاتقاد، ونتن الرائحة وكثرة الدخان، وشدة لالتصاق بالأبدان، وقوة حرها إذا حميت(6).
صفحه ۱۲۳