، وسألت الله تعالى أن يجعله لي ذخرا لدار يوم القرار، ويحشرني
به مع البررة الأخيار، إنه على ذلك قدير، وبالإجابة جدير، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
[ماهية الإيمان وطريق وجوبه]
قال الإمام الأعظم رضي الله عنه: (الإيمان إقرار باللسان وتصديق بالجنان) (1).
أقول: الكلام ها هنا في ماهية الإيمان وطريق وجوبه:
صفحه ۳۳