============================================================
70 كتاب الصيدتة فى الطب كالا قحوان اهتز فى المسايل فى يوم صخو غب غيث هاطل و قال اخر ول يفلجن الشفاه على اقحوان جلاه غب سارية قطاره والاقحوان البستانى عندنا يسمى كافوريا لان ورقه وهو كورق الخس اذا اخذ فى اول مايطلع وفرك باليد فاحت منه اطيب ريح واما البرى فهو البابونج. و قال الرازى فى الاقحوان انه البابونج الابيض وزهره ابيض وهذا يوهم انج ورق شجرته بيض وليس كذلك وانما البياض متجه على اوراق نوره المحيطعجه بالصفرة فى وسطه وليس يخلص هذا البياض فى البايونج البرى ولهذا قيل (22ب فيالبهار انه من جنس الاقحوان لان تلك الاوراق منه تكون فرا والجثة و اكبر مع المشابهة فى الشكل. وقال ابومعاذ هو الكافورى الكثير الفقاح الابيضه يه و قدقلنا ان تسبته الى الكافور بسبب رائحة ورقه عند عنفوان بروزه. وقال فه ابن ماسويه هو البابونج ثم وصفه بان له قضبانا دقاقا خضرا و زهرا مقببة صفرا يحيط بها اوراق بيض يشبه بها الاسنان حاد الرائحة مرالطعم. و قال و. ديسقوريدس انه ينبت فى الربيع على اصنافي ثلاثة كثير الشعب ورقه صغار جه دقاق مدورة داخلها ابيض وزهره الى الصفرة شبيه الطوق و كانه خطأه من المترجم اذقد وضع لونيه بالخلاف مما قال. و قال بولس هونوعان ابيض هه واحمر: وقال جبريل بعضه ابيض وبعضه اصفر و كانه ذهب فيهما الى ما يحيطه بوسطه.
اريچنين است در اصل و در ديوان او (چاپ دمشق 1974م.) «خصر آ». و آن صفت است به و «مفلجا» در شعر قبل از آن: دارلعمرة اذتريك مفلجا / عذب المذاقة واضح الالوان. 2 . در اصيل «قيل» خوانده مي شود كه درست نتواند بود صحيح فتل يا قتل است: الفتلة واحدة الفتل وهومايكون مفتولا من ورق الشجر كورقي الطرفاء والاتل وتحوهما .. و قال ابوحنيفة الفتل ماليس بورق الا انه يقويم مقام الورق وقيل الفتل مالم ينيسط من النبات ولكن تفتل فكان كالهدب وذلك كهدب الطرفاء والاثل والطرفاء السان العرب ذيل فتل) در ترجمه فارسى دراين
صفحه ۱۳۰