الفارس :
قد أقبل ملوك الإفرنج يا مولاي، فماذا نصنع لهم؟
صلاح الدين :
أنا ذاهب لملاقاتهم وحدي؛ لأني أريد أن أرى قلب الأسد وحده، فقابلوا أنتم الباقين، وأحسنوا لهم الوفادة والإكرام.
الجزء الثاني (المذكورون إلا صلاح الدين)
خالد :
ما أكرم السلطان وما أعدل أحكامه.
بكر :
من كان يقول إن الإفرنج يأتون في طلب السلام؟ بعد أن ملكوا منا البلاد وفتحوا مدائن الشام؟
عامر :
صفحه نامشخص