============================================================
ب ر1).4 2. 3 ساء.
كا نهاتقول للرمى مت ويبك فيموت، تخيرها طهمل (1 عبسى، أو آخر
1(2) 10(3) من كهلان سنبسى(1، تردد إليها وهى حظوة (1 نابتة، والحظوة 2111 (4) له فيها ثابتة ، ينقل اليها فى القيض(2) الماء ، ليقصر عليها الإظماء، (5) حتى إذاكمل عودهاوتم ، وصلح للطريدة وعمد وجم()، غدا
~~عليها فاقتضبها، ماأعجلها بالخرق ولا اغتصبها، وجعلها فوق عريش (2) فى الخباء، ومظعها فى ذلك مياه اللحاء(11، ثم وضع عليها المبراة، حتى وو2 اذا أعجبت البراة، حضر بعض مواسم العرب وغرضه أن يعرف 7) 3 -ا قيمتها ، لا أن يبيعها من يأ كل وقيمتها (1) ، أعطى بها أديم
(1) الطمل : الفقير السىء الحال الاغبر.
2) نسبة إلى سنبس وهو ابو حى منه طبيء ومنه قول الاعشى يصف صائدا: يشلى ضراء بايسادها.
(3) الحظوة : كل قضيب تابت فى آصل شجرة لم يشتد بعد.
(4) فى الاصل الغيض: والتصحيح عن "م" و "ب" ورما قرأت الفيض ومعناه الإناء.
(5) جم العظم كثر لجمه واستعارها هنا للعود.
(2) مظع الخشبة : إذا قطعها رطبة ثم وضعها بلحائها فى الشمس حتى تتشرب مامءها، وترك لحامها عليها لئلا تتصدع، وقد آخذ آبو العلاء هذا التعبير من آوس بن حجر حيث يقول واصفا رجلا قطع شجرة يتخذ منها قوسأ : فظعها حولين ماء لحائها تعالى على ظهر العريش وتنزل والعريش البيت، يقول ترفع عليه بالليل وتزل بالنهار لئلا تصيبها الشمس
فتتفطر.
(7) الوقيمة : الرمية يقال توقمت الصيد آى قتلته وفى (م وب) : فاعطى.
صفحه ۸۲