============================================================
(1) بسطام بن قيس، غزا ليدفع جليفة (1)، فقتله عاصم بن خليفة -
(4) 19 عمرو بن معدى كرب قتل بنهاوند ، ردى شهيدا فكا نه لم 433 يرد- عنترة بن شداد من عبس1 ، لقى من آسد الرهيص ساعة 4 6 10(5)5 آبس السليك بن السلكة قتلته بنوحنيفة ، ولاعبد
6 11-(7) .27 من القدر ولا آنيفة - عامر بن الطفيل، هلك بالغدة، وهلك
(1) الجليفة : السنة النى تحلف المال أى تستاصله. وقد كان ذلك فى يوم نقا الحسن . إذ آغار بسطام على بنى ضبة واستاق آلف بعير فثذرت به بنوضبة وشد عليه عاصم بن خليفة فقتله . (آنظر شرح نقائض جرير والفرزدق ط ليدن .(1901 (2) جزت بين المسلمين والفرس سنة 21ه = 641 م وكان قائد جيش المسلمين فيها النعمان بن مقرن وتسمى لاهميتها فتح الفتوح إذ ضعفت مقاومة الفرس.
ب دها (الطبرى2596/6 2634) . ويقال إن عمزا مات بعد آن شهدالوقعة في قرية من قرى نهاوند (آسد الغابة 4 /133 ط . بولاق) وقيل آنه غزا الرى أول ما غزيت فلا انضرف توفى (فتوح البلدان ص 320 ط . بريل 1866) (3) فى 45" و "ب . عنترة عبس: (4) الابس : القهر والاذلال.
(5) هو آحد آغربة العرب العدائين ، وكان آدل الناس بالارض وأعليهم بمسالكها وفى الاغانى آن الذى قتله آسد بن مدرك الخشعمى (الاغانى .(139 1338 2) العبد : طول الغضب وقيل الحزن والوجد آو الانفة والحمية.
(7) قدم على الرسول صلى الله عليه وسلم سنة ه فى وفد بنى عأمز وهو ال ينوى الغدر به، فدعا عليه الرسول وهو منصرف بقوله اللهم اكفنى عامرا حتى إذا كان ببعض الطريق اصيب بطاعون فى عنقه فقال : آغدة كغدة الإبل : (سيرة ابن هاشم ص 939 - 9440 ط. فستنفلد 1809)
صفحه ۷۰