============================================================
81 ت1- (1).
والكرام، أعدل (1) عنهم الاخترام؟ آماحاتم ، فاصطفت(1 عليه المآتم . وأما كعب بن مامة(3)، فرأى من أعلام الماء سمامة (4) ، (4)0 9 5گ ل و هلك فى الأرض اليهماء(3)، وآثر أخا النمر بالماء .
244 و فرسان العرب وشجعانها، ماأخطا هم رماء(1) النوب ولاطعاتها ه 44 ما فعل عنيبة بن الحارث أخو يربوع (1) ، وكان فى الحروب (24 14 جد متبوع، آتيح له ذؤاب بن ربيعة بخو، فالحق به يوم سو-
(1) فى م وب: ما عدل: (2) فى م وب : اصطفقت : (3) كان كعب بن مامة أحد آجواد العرب ، ومن خبره آنه سافر مع رفيق ال له من النمر بن قاسط فقل عليهما الماء فتصافناه والتصافن آن يطرح فى الاناء حجر ثم يصب فيه من الماء ما يغمره لئلا يتغابتوا فجعل النمرى يشرب نصيبه فاذا آخذ: كعب نصيبه قال له اسق آخاك النمرى فيؤثره ، حتى جهد كعب ورفعت له أعلام الماء فقيل له رد كعب ولا ورود به فات عطشا (الكامل الببرد ص 132 ط .
اوروبة، وامثال الضى ص 61 ط. الجوائب والميدانى 162/1) 4) السمامة : شخوص العادين ويقال إن السمامة والسمادة سواه * 5) البهماء: مفازة لا ماء فيها ولا يسمع فيها صوت : (2) رماء : مصدر رامى.
(7) أغارت بنو أسد على بني يربوع فاكتسحوا لإبلهم ، فأتى الصريخ الجى فلم يتلاحقوا إلا مساء بموضع يقال له خو وكان ذؤاب بن ربيعة على فرس أنتى ال وعتيبة على حصان فأخذ الحصان يتبع الانى فى سواد الليل ولم يشعر عتيبة إلا ال وقد آقحم فرسه على ذؤاب فطعنه ذؤاب بالرح فى نحره فر صريعا. (العقد (11/3 (8) فى "ب: الخرب.
صفحه ۶۹