الرسالة البعلبكية القسم المحقق .اب ا سس بح حك اسم 0 كماءقال في صفته”' في الآية الأخرى : 8 إن لقول رسول كوم 2 ذى / فمو عند ذى المرش لك بل عر تكين 7 تطا ل بين :2 174 أمور منها: وفي قوله : #منزل من ربك بالحق4”" دلالة على أمور: ال منها : بطلان قول من يقول: إنه كلام مخلوق خلقه في جسم من الأجسام المخلوقة» كما هو قول الجهمية””؟'. الذين قالوا بخلق القرآن من المعتزلة*؟. والنجارية9, )١( في(ت): لوصفه).
(60) سورة التكويره الآيات: .5١-1١9 (*) سورة الأنعام» الآية: .١١4 (4:) الجهمية: إحدى الفرق الكلامية التي تنتسب إلى الإسلام؛ وهم المعطلة» نفاة الصفات؛ سحوا بالجهمية : نسبة إلى جهم بن صفوان؛ وهو من الجبرية الخالصة ظهرت بدعته بترمذ» قال بالإجبار والاضطرار بالأعمال» وقال بخلق القرآن» وأنكر الاستطاعات كلهاء وزعم أن الجنة والنار تبيدان وتفنيان» وزعم أيضا أن الإيمان هو المعرفة بالله تعالى فقطء وأن الكفر هو الجهل به فقط. وقال: لا فعل ولا عمل لأحد غير الله تعالى» وإنما تنسب الأعمال إلى المخلوقين على المجاز» وزعم أن علم الله تعالى حادث. وغير ذلك من الافتراءات التي أسس عليها مذهبه. انظر: مقالات الإسلاميين(١/237378).؛ التنبيه والرد(اص: 2)4», الانتصار للخياط (ص: 45018). القرق بين الفرق(ص: .)22١١ التبصير في الدين(ص: ”257., الملل والتحل(١/97)» اعتقادات فرق المسلمين والمشركين(ص : 85)» البرهان في عقائد أهل الأديان(ص: /18211).
(5) المعتزلة: فرقة كلامية إسلامية» وهم أصحاب واصل بن عطاء الغرال» سجوا بالمعتزلة لاعتزال واصل بن عطاء مجلس الحسن البصريء يلقبون بالقدرية لإسنادهم أفعال العباد إلى قدرتهم.
وإنكارهم القدر فيهاء من مذهبهم : نفي الصفات الأزلية لله عز وجل » وقولهم باستحالة رؤية الله سبحانه بالأبصار» وقولهم بأن كلام الله تعالى مخلوق, وغليهم في العقل وتقديمه على التق وتفرقوا إلى فرق عدة. وانقسموا إلى مدرستين : إحداهما بالبصرة والأخرى ببغداد» وكل مدرسة لها أتباع» انظر: مقالات الإسلاميين /١( 715 وما بعدها). التنبيه والرد (ص: 275» المرق بين الفرق(ص: .)20١5 التبصير في الدين (ص: 97”) الملل والتحل »)57/١( اعتقادات فرق المسلمين والمشركين (ص: 0 البرهان (5؟70-5)), الخطط(5/ ,.)١7١ معتزلة البصرة وبغداد(ص: 58505590751059 ).
(5) النجارية: هم أصحاب الحسين بن محمد النجارء وأكثر معتزلة الري وما حواليها على مذهبه؛ وهم برغوثيه. وزعفرانية؛ ومستدركه, وافقوا القدرية في نفي علم الله تعالى وقدرته» وحياته وسائر - ١
صفحه نامشخص