149

============================================================

الرؤضة البهية الزايرة في محطط الميزية القاهرة تزية الملك الضالح تغم الدين أئوب بناها حين بنى المدرستين المجاورتين لها، ولم يدفن بها حين موته بل أقام 3 مدفونا سنة ثم نقل إليها(1). وفطعت المماليك الصالحية شعورها وعملوا له ذلك اليوم عزها جديدا(2).

الاور بالقاهرة و ا51 داز العفل أنها ينيت في سنة اثنين وأربعين وخمسمائة، بناها الظهير الخواص.

الذار الثلاصقة لها وتعرف بدار ابن الأبوان(4) بناها العادل في سنة سبع وخمسين وخمس مائة(4)، وباعها العادل للمهران في سنة أحد وثمانين بثلاثة آلاف دينار().

(4) كذا بالأصل: (المقريري: الحطط 2: 374، أحمد نكرى: (1) المقريري: السلوك 1: 339، (2) كان موضع هذه القبة لاعة شيخ المالكية ساجد القاهرة 4441:2).

ومازالت هده القية باقية إلى اليوم في شارع بالمدارس الصالحية، ذكر المقريرى أن التي ينتها المعز لدين الله ومسجلة في الآثار برقم 38.

عصمة المؤمنين والدة خليل شجر الدر لأجل (م الملك العادل سيف الدين أبو بكر حكم مولاها الملك الصالح نجم الدين أيوب في شعبان في الفترة بين سنتي 596-4 61 ه لذلك فان سنة 647 ه وتقل إليها جثان الملك الصالح يوم التاريخين المذكورين لي النص غير دليقين.

الجمعة السابع والعشرين من رجب سنة 648ه.

صفحه ۱۴۹