============================================================
وسقل ابن سبعين يومك ومقامك وحالك. فانس نفسك، ولا تكترث بما كان في تلك الساعق أعنى ساعة الاحتبار في يوم الجمعة الضارطق فهي الساعة المشار اليها فيه، بل هذه تزيد عليها ولأنها كانت داحل الذهن وحارجه وصحبة الاستعمال والتشبيه بالخواص والظفر بخواصهم ولولا أن الخير لا يتوقف لقلت هي هي وأمرك كان الكاشف لها حتى أنك لو أرحتها العلم ولت الساعة البحوت عنها. فاحمد الله على نعمة التصيص،.
واستعذ من أهل السبت، أهل الذل والتحسيس، فهو اليوم الذي ذل به أهله قبل.
والمتب إليه في وقتتا هذا وكتير ما بين من يتتسب الى الأحد ويقال له الأحدى، وآحر يتسب إلى أهل السبت، ويقال له لذلك لا بغيره السبتى استقام الموحد على صراط وحدته وتوحيده لأن الوحدة الحضة لا يمكن فيها الحيرة فإنها لا تصح في اكثر من واحد. وهذا الصراط لا امتداد له، وهو أقرب الى التقطة من الخط بحياتك لا تلتفت الى الموتى، وبعيشك لا تتحدث إلا في عيش الآحرق وبحق الحق لا تسال عن أهل الباطل، قل: (قل اللهم مالك الملك) [آل عمران: 26]، وقل: (قل هو الله أحد [الاحلاص: لر، قل ( قل أغوذ برب الفلق) [الفلق: لرا، قل: (قل أغوذ برب الناس) [الناس: ل]، من الوهم ومن الكون بعده ومن المقدر والمألوف ومن من وأمشالها لأنها تعلق بغير حق، ثم قل: ( قل يا أيها الكافرون) [الكافرون: 1]، فهو حالك مع ذلك الحالك إلى آحرها. لو كان فيهما موجود غير الله لكان الله وبالوهم لفسدت. حافظ على القضايا والقضية الوسطى من كل الجهات.
ايش تقول إذا قيل لك: من أنت؟ ما يكون جوابك إذا قيل لك: ({ آلا كه الخلق والأمر [الأعراف: 54]9 بمانا تستدل على ثبوت العالم وأنت قد سعت ترجمان الغيب يقول: اصدق كلمة قالها الشاعر كنا وكنا ويا حق: وأفى الله شك. حير الكتب من كان ححتامه مسك ومسك لأن ذلك لا يكون الا من أجل أمر ما عظم وآحر بعده أعظم منه. الله أعلم حيث يجعل تلك. والسلام على غاية قصدك متك وفيك.
الله فقطا يا قرة العين في الغالب أو بالقوةا بالله عليك اعتدل وأملأ صدرك من الله، ثم قسم ذلك النصيب الشريف على جملة قواك الروحانية والجسانية، وافعل بحب ذلك ثم افعل بحسب ذلك ثم افعل، ولازم حب الله حتى يظهر آو يظهر جاه ذاته بالنات في النات وما أجل ذلك ولو كان مرة في العمرا وكثير بين من يتطور في الأحوال، وبين اعر بذلك النصيب بقه على مهجيك الجليلق حذ نفسك التفية باستجلاب ذلك
صفحه ۳۶