رفع النقاب عن تنقيح الشهاب
رفع النقاب عن تنقيح الشهاب
پژوهشگر
رسالتا ماجستير في أصول الفقه - كلية الشريعة، بالرياض
ناشر
مكتبة الرشد للنشر والتوزيع
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م
محل انتشار
الرياض - المملكة العربية السعودية
ژانرها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
رفع النقاب عن تنقيح الشهاب
رجراجی d. 899 AHرفع النقاب عن تنقيح الشهاب
پژوهشگر
رسالتا ماجستير في أصول الفقه - كلية الشريعة، بالرياض
ناشر
مكتبة الرشد للنشر والتوزيع
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م
محل انتشار
الرياض - المملكة العربية السعودية
ژانرها
= بها، فتوصف لما فيها من الإبهام، ألا ترى أنك إذا قلت: هذا، وأشرت إلى حاضر، وكان هناك أنواع من الأشخاص التي يجوز أن تقع الإشارة إلى كل واحد منها فيبهم على المخاطب إلى أي الأنواع وقعت الإشارة؟ فتفتقر حينئذ إلى الصفة للبيان". فيتبين من كلام ابن يعيش أنه يجوز أن يوصف اسم الإشارة، فعلى هذا يجوز أن يكون الاقتضاء نعت لاسم الإشارة ذلك. (١) في ز: "وقوله". (٢) في ط: "الاقتضاء". (٣) في ز: "إلى الموصوف". (٤) قائل هذا البيت هو بشامة بن حَزْن النهشلي، وهو مطلع لقصيدته النونية يقول: إنا مُسَلِّمونَ عليك أيتها المرأة فقابلينا بمثله، وإن خدمت الكرام وسقيتيهم فأجرينا مجراهم، فإنا منهم. الاستشهاد فيه في قوله: كرام الناس، أضاف الصفة إلى الموصوف. انظر: شرح شواهد العيني المطبوع مع خزانة الأدب للبغدادي ٣/ ٣٧٠، وكذلك شرح ديوان الحماسة للمرزوقي تحقيق أحمد أمين، وعبد السلام هارون، القسم الأول (ص ١٠٠). (٥) "قوله" ساقطة من ط. (٦) في ط: "وجعلنا أهلًا ... المسألة".
1 / 42