رد بر شاذلی
الرد على الشاذلي في حزبيه، وما صنفه في آداب الطريق
پژوهشگر
علي بن محمد العمران
ناشر
دار عطاءات العلم (الرياض)
شماره نسخه
الثالثة
سال انتشار
١٤٤٠ هـ - ٢٠١٩ م (الأولى لدار ابن حزم)
محل انتشار
دار ابن حزم (بيروت)
ژانرها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
رد بر شاذلی
ابن تیمیه d. 728 AHالرد على الشاذلي في حزبيه، وما صنفه في آداب الطريق
پژوهشگر
علي بن محمد العمران
ناشر
دار عطاءات العلم (الرياض)
شماره نسخه
الثالثة
سال انتشار
١٤٤٠ هـ - ٢٠١٩ م (الأولى لدار ابن حزم)
محل انتشار
دار ابن حزم (بيروت)
ژانرها
(^١) وعزاه لابن منده السيوطي في «الدر المنثور»: (٥/ ٦١٤) ولم يسم كتابه. وكتاب ابن منده نقل منه المصنف في مواضع، ووصفه فقال: «وصنف الحافظ أبو عبد الله بن منده في ذلك كتابًا كبيرًا في الروح والنفس وذكر فيه من الأحاديث والآثار شيئًا كثيرًا» اهـ. «مجموع الفتاوى»: (٤/ ٢١٧). ونقل منه ابن القيم في كتاب «الروح»، وانظر «موارد ابن تيمية العقدية» (ص ٨٩) للبراك. (^٢) اخرج ابن الجوزي نحوه في «الموضوعات» (١٧٩٩) قال ــ بعدما ساق سنده ــ: «... عن المسيب بن شريك عن سعيد بن المرزبان عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله ﷺ: «يختصم الروح والجسد يوم القيامة، فيقول الجسد: أنا كنت بمنزلة الجذع ملقى لا أحرك يدًا ولا رجلًا لولا الروح، وتقول الروح: أنا كنت ريحًا لولا الجسد لم أستطع أن أعمل شيئًا، فضرب لهما مثل أعمى ومُقْعد، وحمل الأعمى المقعد، فدله ببصره المقعد، وحمله الأعمى برجله». قال ابن الجوزي: هذا حديث موضوع على رسول الله ﷺ. قال يحيى: سعيد بن المرزبان والمسيب ليسا بشيء. وقال الفلاس: حديثهما متروك. اهـ. وخالفه السيوطي في «التعقبات» (ص ٥١) في الحكم بوضعه.
1 / 175