رد بر شاذلی
الرد على الشاذلي في حزبيه، وما صنفه في آداب الطريق
پژوهشگر
علي بن محمد العمران
ناشر
دار عطاءات العلم (الرياض)
شماره نسخه
الثالثة
سال انتشار
١٤٤٠ هـ - ٢٠١٩ م (الأولى لدار ابن حزم)
محل انتشار
دار ابن حزم (بيروت)
ژانرها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
رد بر شاذلی
ابن تیمیه d. 728 AHالرد على الشاذلي في حزبيه، وما صنفه في آداب الطريق
پژوهشگر
علي بن محمد العمران
ناشر
دار عطاءات العلم (الرياض)
شماره نسخه
الثالثة
سال انتشار
١٤٤٠ هـ - ٢٠١٩ م (الأولى لدار ابن حزم)
محل انتشار
دار ابن حزم (بيروت)
ژانرها
(^١) انظر «الاعتقاد» (ص ١٩٤ - ١٩٦) للبيهقي، و«شرح أصول الاعتقاد» (٩٩٤ - ١٠٠١) لللالكائي، و«الفتاوى»: (٤/ ٢٤٥، ٢٤٧، ٢٧٧ - ٢٨١). وقد نبَّه الإمام ابن القيم في «أعلام الموقعين»: (٥/ ١٩٩ - ٢٠٠) وغيره إلى أن معنى قوله: «الله أعلم بما كانوا عاملين» ليس هذا قولًا بالتوقف كما ظنه بعضهم، ولا قولًا بمجازاة الله لهم على ما يعلمه منهم أنهم عاملوه لو كانوا عاشوا، بل هو جوابٌ فصل، وأن الله يعلم ما هم عاملوه وسيجازيهم على معلومه فيهم بما يظهر منهم يوم القيامة لا على مجرد علمه، كما صرحت به سائر الأحاديث واتفق عليه أهل الحديث أنهم يُمتحنون يوم القيامة، فمن أطاع دخل الجنة، ومن عصى دخل النار» اهـ. (^٢) «مقالات الإسلاميين»: (١/ ٣٤٩ - ٣٥٠).
1 / 129