جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
شماره صفحهای بین ۱ - ۵۶ وارد کنید
فأشهد هذا النحب يقضيه عالم!
وقد خلفت ورائى هذه المرحلة أيضا، فلست ألتمس عزاء، أو أنشد ما أغالط به نفسى فى الحقائق. وسيان عندى اليوم أن يذهب الناس أو لا يذهبون، فما أحفل شيئا من هذا، وإنه لآثر عندى أن يبقوا - لو كان إلى هذا سبيل - على أنى لا أعنى نفسى بأمرهم، وحسبى أمر نفسى، وهمى في هذه الآونة أن أروضها رياضة جديدة على سكون لا يفسده اضطراب، لا على الركود فإن هذا شر من الموت؟ بل طعمه يذاق في الحياة، والسكون قوة لأنه ابن الإدراك الصحيح والإرادة.
صفحه نامشخص