============================================================
حكي نهرين ما فى الأرض من يحكيه كيهما آبدا 471 ففي افعاله تورا وفي الفا سلظه بردا ن
ر1 وله شعر، من ذلك قوله فى التلج فى وكان له توادر حسنة حادة ..
رجب سنة05(3) : قد قلت، لما رأيت الشلج منبسطا على اللطريق إلى أن ضل سالكها :
ما بيض الله وجه الأرض فى حلب إلا لأن غياث الدين مالكها
وقال ايضا فيه: ج ساقطا كالأقاحى لما رات عيني التل وضار ليل الثرى مته أبيضا كالصمباح 119 م ذو ب در عقد الوشاح حسبت ذلك مز او من حباب الحميا أو من لغور الملاح فما على داخل التا ر بعد ذا من جناح وقال ايضا فيه: بسيف غياث الدين غازى بن يوسف بن ايوب دام القتل واتصل الفتح وشاهدته فى الدست والثلج دونه فقلت سليمان بن داود والصرح
: وقال ايضا فيه: منه رايتا الصبح تزدا وتزداد انفراشا الرد من خلف الفراشا!
وحسينا توقها يط (1) تورن وبردى نهران مشنهوران بأرض الشام ، وفيهما تورية لا تخفى (2) اضطر رنا هنا إلى إسقلط تلدرة من نوادره وردت في " إرشاد الأريب * ،، وذلك العدم اتفاقها والذوق السليم فى وفشنا هدلا ، لا سيما وأته ليس لهنا أى قيسة أدية أو تاريخية: (3) يقع هذا الشهر من يناير إلى 7 فيراير ستة120 ميلادية
صفحه ۴۴