الواعد الكشقية الموضية لمعاتي الصفات الإلهية اوأيت أن كل ما سواه خلقه تعالى بقوله تعالى : والله خلفكر وما تعملون) 92] وبقوله: اله خلق كل شيء) [الرعد: 16].
الجن بقوله تعالى: وما خلقت للمن وآلإيس إلا ليعبدون ) 456 وأب دخولهم الجنة بقوله تعالى: (ل يطينهن إن قبلهر ولا جان) 456 حشر الأجساد بقوله تعالى : (أفلا يعلم إذا بعثر ما في القبور ل) [الصافات: [الذاريات: وائب االرحمن: وأب [العاديات: 9] اغير ذلك من آحوال الآخرة التي يجب الإيمان بها قال تعالى: (ما فرملنا الكتي من شيء) [الأنعام: 38].
اأبت المعجزة لنبينا بقوله تعالى : (فأتوا بتورة من تتلسه [البقرة: 3 ان القرآن كله معجزته فلم أن من أراد حفظ عقيدته من الزيغ والفساد، والشبه والضلالات؛.
ل ليأخذها [16/ب] من القرآن العظيم، فإنه كله متواتر قطعي معصوم، وانظر يا أخي الى نبينا محمد لما قال له اليهود: انسب لنا ربك يا محمد كيف تلى عليهم الورة الإخلاص (1)، ولم يقم عليهم من أدلة النظر دليلا واحدا.
اقوله تعالى: (قل هو الله آحد) [الإخلاص: 1) أثبت الوجود الحق أحد ونفى العدد.
اقوله: الله الصمد) (الإخلاص: 2] نفى الجسمية.
وقوله: (لم ميلد ولم يولد) (الإخلاص: 3] نفى الوالد والولد.
قوله: (ولم يكن لم كفوا أحد) (الإخلاص: 4] نفى الشريك االصاحية افطلب صاحب الدليل العقلي من المؤمنين البرهان على صحة هذه المعاني االعقل بعد ثبوتها بالدليل النقلي، إن ذلك لجهل.
اا ليت شعري من يطلب معرفة الله بالدليل، ويكفر كل من لا ينظر في (1) أخرجه الترمذي (3364)، وأحمد (4133/5، والحاكم في "المستدرك (589/2).
صفحه نامشخص