قناعت در آنچه از نشانههای قیامت شایسته است
القناعة في ما يحسن الإحاطة من أشراط الساعة
پژوهشگر
د. محمد بن عبد الوهاب العقيل
ناشر
مكتبة أضواء السلف
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
محل انتشار
الرياض - المملكة العربية السعودية
ژانرها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
قناعت در آنچه از نشانههای قیامت شایسته است
Al-Sakhawi d. 902 AHالقناعة في ما يحسن الإحاطة من أشراط الساعة
پژوهشگر
د. محمد بن عبد الوهاب العقيل
ناشر
مكتبة أضواء السلف
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
محل انتشار
الرياض - المملكة العربية السعودية
ژانرها
(١) السنين الخداعات: فسرت في بعض الأحاديث من ذلك حديث أبي هريرة ﵁ أن رسول الله ﷺ قال: "سيأتي على الناس سنوات خداعات، يكذب فيها الصادق، ويصدق فيها الكاذب، ويؤتمن فيها الخائن، ويخون فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة، قيل: وما الرويبضة؟ قال: الرجل التافه يتكلم في أمر العامة". رواه الإمام أحمد في "مسنده": (٢٥/ ٢٩١)، وابن ماجه: (٢/ ١٣٣٩، رقم ١٨٨٧)، والحاكم في "المستدرك": (٤/ ٤٦٥)، وقال: حديث صحيح ووافقه الذهبي، وذكره الألباني في "السلسلة الصحيحة": (رقم ٢٢٥٣) وصححه. (٢) رواه البخاري في "صحيحه": (١/ ١٤٣) من حديث أبي هريرة ﵁. (٣) ساقط من "أ". (٤) خداع السنين: فسر في الأحاديث الماضية بفساد أهلها، والسخاوي هنا يرى أن الجدب مع كثرة الأمطار من خداع السنين وهذا الذي ذهب إليه صحيح والله أعلم، فإن الناس إذا فسدوا عاقبهم الله ﷿ بعدم الريع وعدم الإنبات في الأرض. (٥) الريع: الزيادة والنماء. "النهاية": (٢/ ٢٨٩)، أي: أن الأرض لا تنبت مع وجود سبب الإنبات وهو المطر. (٦) رواه مسلم من حديث أبي هريرة ﵁: (رقم ٢٩٠٤).
1 / 38