قناعت در آنچه از نشانههای قیامت شایسته است
القناعة في ما يحسن الإحاطة من أشراط الساعة
پژوهشگر
د. محمد بن عبد الوهاب العقيل
ناشر
مكتبة أضواء السلف
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
محل انتشار
الرياض - المملكة العربية السعودية
ژانرها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
قناعت در آنچه از نشانههای قیامت شایسته است
Al-Sakhawi d. 902 AHالقناعة في ما يحسن الإحاطة من أشراط الساعة
پژوهشگر
د. محمد بن عبد الوهاب العقيل
ناشر
مكتبة أضواء السلف
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
محل انتشار
الرياض - المملكة العربية السعودية
ژانرها
(١) لم أجد من خرجه. (٢) قال المصنف ﵀ في "المقاصد الحسنة": (ص ١٧)، وقد جمع الحافظ ضياء الدين المقدسي جزءًا في خروج الترك سمعناه. (٣) في "الأصل": (ومما). (٤) انظر: "النهاية": (٢/ ١٦٥). (٥) المجن: بكسر الميم وفتح الجيم وتثقيل النون، أي: الترس ونحوه من الآلات التي يتقى بها في الحرب، وجمعه مجان بفتح الميم وفتح الجيم. "اللسان": (١٣/ ٩٤)، "فتح الباري": (٦/ ٩٤). (٦) في "الأصل": (وجوه تشبيه)، والصواب ما أثبته من "أ". (٧) سقطت من "ط". (٨) قتال الترك ثبت في أحاديث كثيرة منها حديث أبي هريرة ﵁ قال: قال رسول الله ﷺ: "لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا الترك صغار الأعين حمر الوجوه ذلف الأنوف، كأن وجوههم المجان المطرقة، ولا تقوم الساعة حتى تقاتلوا قومًا نعالهم الشعر". رواه البخاري: (٦/ ١٠٤)، ومسلم: (٤/ ٢٢٣٣). (٩) رواه الطبراني في "الكبير: (١٠/ ١٨١)، و"الأوسط": (٦/ ٧) عن ابن مسعود ﵁ بهذا =
1 / 121