============================================================
......... قضايا أمير المؤمنين علي لا (13 (فساله عما قالت، فقال: هو حق]1).
32) ال فقال [علي](12 : لأنت آجرا من [خاصىء](3) الأسد حيث تقدم عليها على هذه الحالة! ثم أرسل إلى قنبر، فقال: ادخلها بسيتا مع امراة(4) تعد اضلاعها(5).
فقال قنبر: يا آمير المؤمنين (2)، ما امن عليها رجلا، ولا امنها على امراة.
فقال [على]( : علي بدينار الخصي -وكان يثق به ويقبل منه -، فقال: يا دينار، آدخلها ييتا ومرها آن تشد التبان، ثم عرها(8 من تيابها وعد اضلاعها، (ففعل ذلك فكان اضلاعها](9) اضلاع الرجل ، ففرق بينها وبين زوجها، والبسها (11)(10 القلنسوة والنعلين والرداء، والحقها بالرجال101)11 (1-3، 9،7) من ((46.
()) في "ه) : ييتا لامرأة .
(5) ورد الطعن في أخبار خلق حواء من ادم طلنلا. فلعل الأصل في روايتها هم العامة.
(6) في "ه" : فقال : نعم ، يا امير المؤمنين.
(48) في "ه" : ومرها تشد عليه التبان ثم عذها.
(1) في ((6" : ففرق بينهما، والحقها بالرجال، والبسها القلنسوة والنعلين والرداء (11) رويت هذه القضية بألفاظ مختلفة، انظر: اخبار القضاة لوكسيع: 197/2، دعائم الاسلام: 2 /387 ح 1377، من لا يحضره
الفسقيه:4 /337 ح574، إرشاد المفيد: 213/1، تهذيب الاحكسام: 354/9 ح
1271 مناقب الخوارزمسي: 101 ح 105، منافب ابن شهراشوب: 376/2، الفصول المهمة لابن الصياغ: 35 إحقاق الحق: 73/8- 77، وسائل الشيعة: 17 /576 ح5،
بحار الانوار: 40 /258 ، وج4 353/10 ح 1، نور الآبصار: 112، غزوات امسير المؤمنين :39، مسند محمد بن قبس:104ح 175 قضاء آمير المؤمنين ي: 155 ح 5.
معادن الجواهر:35/2 ح 18، عجائب احكام أمير المؤمنين طيلا: 53 ح 60.
وياتي الحديث في الرواية الثانية: ح ]1.
صفحه ۵۷